- منتدى ترقيات موظفي وزارة الشؤون الاجتماعية
- منتدي وزاره الشوون الاجتماعيه رام الله
- الترقيات
- منتدي وزاره الشوون الاجتماعيه اليوم
- منتدي وزاره الشوون الاجتماعيه بتونس مناظرات
- منتدي وزاره الشوون الاجتماعيه الكويت
باختصار، نحن نستهدف تقريبا مَنْ لا يملكون شيئا، أو ملكيتهم ضئيلة جدا. المسألة أكثر تعقيدا من أن نبسّطها بكلمات سهلة، إذ إنّ حجم الأسرة يدخل بهذه المعايير، وجود معوّقين أو مرضى في الأسرة، كما أنّ السن يدخل أيضا في هذه المعايير. نسبة ارتياد المدرسة، وجودهم في الريف أو في المدينة، يدفعون إيجار منزل، أو لا يدفعون... مجموعة معقدة من العوامل التي على أساسها نستخرج المعدل الرقمي للمستفيد». عدد المستفيدين كم بلغ عدد الاستمارات وما هو عدد المستفيدين؟ - عدد الذين تقدّموا بطلبات للاستفادة بلغ 184 ألف أسرة، منذ العام 2012 ولغاية اليوم، والذين صنّفوا من المستفيدين 104 آلاف أسرة. ومازال هذا الرقم يشتمل أسر ليست أكثر فقرا. طبعا الفقر منتشر، وعلينا أن نلبي حاجات الأكثر فقرا ليتم الانتقال لاحقا، ضمن السياسات الاجتماعية الى دعم الأسر الفقيرة، إنما ما هو مقصود في البرنامج هو «الأسر الأكثر فقرا»». هل من صعوبات محددة واجهها «البرنامج»؟ - سأتحدث عن صنفين من الصعوبات؛ الصنف الاول هو صعوبة تصنيف المعدل الرقمي، بمعنى مَنْ هم دون المعدّل الرقمي، ومَنْ هم فوق المعدل الرقمي. إذا اعتبرنا أنّ 7600 نقطة هي المعدل الرقمي، مَنْ يملك 7599 نقطة يكون مستفيدا، ومَنْ يملك 7601 نقطة يكون غير مستفيد، الفرق بينهما نقطتين فقط.
منتدى ترقيات موظفي وزارة الشؤون الاجتماعية
.jpg)
واليوم، وسط ما تتخبّط به الأسرة اللبنانية من ظروف معيشية واقتصادية صعبة، ولمناسبة «يوم الأسرة» الذي احتفلنا به مؤخرا في الأوّل من آذار الجاري، أردنا أن نسلط الضوء على واقع الأسر الفقيرة في لبنان. انطلاقا من هذا الواقع، التقينا مستشار وزير الشؤون الإجتماعية رشيد درباس، الدكتور بشير عصمت للاطلاع منه على ما تقوم به الوزارة في هذا الصدد، وكيفية مد يد المساعدة لهذه الأسر الفقيرة، فكان الحوار الآتي: "في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها المواطن، يهمنا أن نعرف كيف تسعى وزارة الشؤون الاجتماعية لتخفيف الضغط عن كاهل الأسرة اللبنانية؟ - ضمن هذا الإطار سوف أتحدث عن جانب واحد ألا وهو «برنامج دعم الأسر الأكثر فقرا»، حيث أطلقت الوزارة هذا البرنامج بعد تحضيرات استمرّت عدة سنوات منذ العام 2007 لغاية 2011، وقد شارك فيه عدد من الوزراء الذين واكبوا الوزارة بأعمال تحضيرية، وفي آواخر العام 2011 تم اطلاق هذا البرنامج. السؤال الذي يطرح نفسه: ما هو المقصود بـ«الأكثر فقرا»؟ - نحن نعرف بأن 28% من اللبنانيين هم من الفقراء، أي الذين لا يبلغ مدخولهم 3. 84 دولارات يوميا للفرد الواحد، وهؤلاء يعتبرون الأكثر فقرا، وهذه الفئة نسبتها 8% من إجمالي السكان، يعني 20% فقراء و8% هم الأكثر فقرا أي إن دخلهم متدن بشكل كبير مقارنة مع حاجاتهم المعيشية».
- دواء كيورام مضاد حيوي واسع المجال Curam Drug
- رقم التسجيل في شهادة التعليم الابتدائي 2016
- الإستعلام عن النطاقات المسموحة للخدمة | وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
- منتدى وزارة الشؤون الاجتماعية الجديد
- المحكمة الجزائية بالرياض - المرسال
- منتدى وزارة الشؤون الاجتماعية live
- منتدي وزاره الشوون الاجتماعيه والعمل في الكويت
- منتدى وزارة الشؤون الاجتماعية الترقيات
- قائمة هرفي السعودية - منيو هرفي الجديد 2014
- وزارة الشئون الاجتماعية والعمل
- منتدى ترقيات موظفي وزارة الشؤون الاجتماعية
- حسن محمد حسن مفرق
معالى الوزيرة / هند صبيح براك الصبيح وزير الشئون الاجتماعية والعمل و وزير دولة لشئون التخطيط و التنمية هل تقوم الوزارة بتقديم المساعدات بشكل جيد؟ للحصول على أفضل رؤية لهذا الموقع يرجى:- *استخدم الأبعاد 1024*768 أو أكبر | *تنصيب انترنت اكسبلورر 7. 0 أو نسخة أعلى منه | *تنصيب فلاش بلاير 7. 0 أو أعلى منه
وسط الظروف المعيشية والإقتصادية الصعبة في لبنان كيف تدعم «وزارة الشؤون الإجتماعية» الأسر الفقيرة؟ الصفحة الرئيسية >> الأخبار >> اللواء- حوار: سمار الترك هو دّاء قديم، حديث ومستمر، هو المُهدِر الأوّل للكرامة الإنسانية، إنّه الفقر.. الداء الذي لم يُكشف له دواء.. وكما هو معلوم فإنّه من أسباب الفقر انتشار البطالة، ومن أسباب البطالة انتشار الفقر؛ إذ نجد أنّ الشعوب الفقيرة تنتشر فيها البطالة، وذلك لعدم القدرة المادية على توفير فرص العمل، وعدم الاستطاعة على تأمين فرص العمل هو السبب الرئيسي للفقر، لذا فإن مشكلتَيْ الفقر والبطالة هما من المتلازمات. لذلك، فإنّ الحل الأساسي لمشكلة الفقر يكمن في وجود إرادة سياسية حقيقية، يكون أساسها مشروع مكافحة الفقر، حيث تستطيع هذه الإرادة استثمار كافة الكفاءات العلمية والموارد البشرية المؤهلة للنهوض بالدولة ما يوفّر فرص العمل. كذلك، يجب أن تضع الحكومات نصب عينيها إعادة تقييم موارد الدولة ومكافحة الفساد، لإشعار الفقراء بوجود نيّة إصلاحية حقيقية، والتي من شأنها تحفيزهم على العمل والإنتاج والبناء، وبالتالي النهوض بالدولة ووضعها في المراتب الأولى، فالفقر لا يمكن محاربته بالتبرّعات والحملات والجمعيات الخيرية، مع التأكيد على أهميتها، كما إنّ الإنسان لن يستطيع أنْ يؤدي وظيفته الأساسية التي وجد لأجلها، طالما هو لاهث وراء لقمة عيشه، يلملم حاجاته الأساسية ومتطلّبات حياته من هنا وهناك، لينام ويصحو فيجدها قد سُرِقَتْ منه فيزداد فقراً ويزداد السارق غنى، ليعاود الكرّة من جديد.