November 20, 2021

المدينة كان بها النساء و الصبيان الصغار لا أحد يحرصهم لم نقدوا العهد أرسلوا جاسوسًا يتجسس على بيوت النساء فرأته السيدة صفية عمته الرسول صلّ الله عليه وسلم فأخذت عمود و ضربت به رأسه فسقط على الأرض صريعًا فزعت اليهود أن هناك من يحرص المؤمنين لما علم النبي بالأمر أرسل فريق من المؤمنين يستطلعون الأمر و علموا أن قريظة نقضت العهد مع رسول الله لما علم الجميع دب الرعب نزل الله تعالى في كتابة الكريم:- { وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدِيداً} بدأ المنافقين يثرون الدسائس بين المؤمنين و ذهب المنافقون و إنشق الصف لم يمر المؤمنون بمحنة مثل هذه المحنة. بداية النصر و هزيمة الأحزاب:- غفى النبي صلّ الله عليه وسلم إغفاءة فلما استيقظ قال أبشروا بنصر من الله استشار الصحابة أن يصالح غطفان و يعطيهم ثلث ثمار المدينة فيتراجعوا فقال له الأنصار لا ولله يا رسول الله ما أعطيناهم ثمرة على الإسلام أفنعطيهم ثمارنا على إسلامنا و ديننا دخل عليهم رجل اسمة نعيم بن مسعود فقالوا من انت قال أنا من غطفان اسلمت و لم يعلم أحد بإسلامي فقال مرني يا رسول الله قال خذل عنا ما شئت إنما انت رجل واحد و الحرب خدعة ، كان رجل ذكيًا فذهب إلى اليهود و قال أتعرفون قدري عندكم و إني لكم ناصح قال إن قريش لن تقتال معكم إن انتصرت إنتصرت و إلا رجعت و تركتم لمحمد و لا تستطيعون مقاومة فقالوا ماذا نصنع فقال أطلبوا منهم رهائن حتى لا يتراجعوا فقال نعم الرأي رأيك و ذهب إلى قريش و قال لهم إن اليهود قد غدرت بكم و ثم يطلبون منكم رهائن يسلموهم لمحمد و أصحابه.

تاريخ غزوة الخندق - موضوع

غزوة الخندق أو غزوة الأحزاب هي ليست الغزوة الأولى ولا الأخيرة التي كانت بين المسلمين والكفار ، وتعتبر غزوة الخندق من أهم الغزوات التي حدثت في وجود سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كما أنها كانت من أخطر الحروب والغزوات وكانت مختلفة تماما عن أي غزوة أخرى حيث قام فيها المسلمون ببناء خندق للتخلص من حصار المشركين ، وقد نصرهم الله على المشركين واليهود رغم كيدهم. تاريخ غزوة الخندق يعود تاريخ غزوة الخندق إلى عام 5 هجريا وكانت بين المسلمين والمشركين. مكان الغزوة تمت أحداث غزوة الخندق في المنطقة الشمالية الغربية من المدينة المنورة. أسباب غزوة الخندق – سبب غزوة الخندق هو رغبة كفار قريش في القضاء لذلك قاموا بالاتفاق مع أحد القبائل المساندة لهم للقضاء على المسلمين وهى قبيلة غطفان واتفقوا على تكوين جيش من أبرز المقاتلين وأرادوا الذهاب إلى المدينة للقضاء عليهم في بيوتهم. – أيضا من الأسباب الأساسية التي حدث بسببها غزوة الخندق هو قبيلة بنى النضير الذين نقضوا عهدهم مع رسول الله صلى عليه وسلم وهى قبيلة يهودية وقد حاولوا قتل رسول الله صلى الله عليه وسلم والتخلص من المسلمين جميعا ، لذلك تم الاتفاق مع قبائل كلا من قريش وغطفان وكنانة وبنى قريظة كل هذه القبائل أرادوا التخلص من الدين الإسلامي نهائيا ، وسبب كل هذه القبائل تم تسميتها بغزوة الأحزاب بسبب كل هذا.

بحث عن غزوة الخندق - موضوع

تعرّض المسملون خلال هذه المعركة إلى نقض آخر من قبل اليهود ولكن هذه المرّة من قبل يهود بني قريظة، وقد تعامل رسول الله والمسلمون مع بني قريظة بحزم وقوّة وشدّة، حيث ساعد ذلك على التخفيف من وطأة انضمامهم إلى المشركين، كما استطاع جيش رسول الله أن يقطع الإمدادات التي كان يتمّ إرسالها من اليهود إلى جيش الأحزاب، مما أضعف موقف بني قريظة بشكل كبير، وبعد أخذ ورد لمدّة طويلة نسبيّاً من الزمن، وبعد أن استنفذ المشركون كافّة الوسائل لأجل اختراق صفوف المسلمين، وبعد عدّة محاولات ناجحة من جيش المسلمين، وبعد دعاء المسلمين الله تعالى بأن ينصرهم ويدحرهم خاسئين، شتّت الله تعالى تجمعهم الماكر بان أرسل عليهم الريح العاتية التي اقتلعت خيامهم، ودحرتهم عن المدينة، كما بثّ الله تعالى الرعب في قلوبهم، وبعد انتهاء المعركة اقتص رسول الله والمسلمون من بني قريظة بسبب خيانتهم ومكرهم من المسلمين ، وبعد هذا الاقتصاص فرغت المدينة المنورة من كلّ اليهود الذين كانوا فيها، وصارت بكاملها للمسلمين.

قصة غزوة خيبر بالتفصيل

سبب تسمية هذه الغزوة بغزوة الخندق – عندما علم المسلمين بما قرر به المشركين وهى الحرب والقضاء عليهم في بيوتهم أقترح عليهم سلمان الفارسي بأن يقومون بحفر خندق للحماية بداخله ويكون حول المدينة المنورة وحتى لا يتمكن الكفار من دخول المدينة. – لذلك اجتمع المسلمين على بناء هذا الخندق بكل قوتهم وعزيمتهم وقد انتهوا من الحفر أيضا قبل وصول الكفار إلى المدينة ، وقاموا بتجهيزه حتى عندما وصل الكفار وجدوا الخندق تعجبوا وأصبحوا لا يستطيعوا الدخول لكنهم قاموا بحصار المسلمون استمر لمدة 3 أسابيع دون طعام أو شراب. أحداث غزوة الخندق – تعامل رسول الله مع يهود بنى قريظة بمنتهى الحزم والشدة حتى استطاع التفاهم معهم ، وأيضا قام بإيقاف كافة الإمدادات التي تصل للمشركين عن طريق اليهود الموجودين بالمدينة المنورة. – بسبب ذلك الاتفاق تم إضعاف قوة الأحزاب وبدأ نفاذ طاقة المشركين وطعامهم وشرابهم ، وبذلك فشل المشركين في هزيمة المسلمين ونجح المسلمين في قرارهم وذلك من خلال مساعدة الله لهم عز وجل. انتهاء غزوة الخندق – عند الشعور بانتهاء غزوة الخندق كان بسبب رؤية المشركين باقتراب نهايتهم نتيجة لنهاية الطعام والشراب الذى كان يمتلكوه ، ومع مراقبة ما يحدث كان المسلمون يدعون الله ويتوسلون إليه لكي يحقق لهم النصر وحتى يساعدهم ويقوم بتشتيت المشركين نهائيا وبالفعل استجاب الله لهم وأرسل جند من جنوده وهو الرياح ، حيث قامت الرياح بالقضاء على خيامهم واقتلاعها نهائيًا وتم أبعادهم عن المدينة.

كاملة

وصول الأحزاب إلى المدينة:- وصل أحزاب الكفر إلى المدينة أربعة ألاف من قريش وحدها و ستة ألاف من غطفان و من معها من القبائل لما وصلوا وجدوا الخندق يحجزهم الخوف بدأ يزداد فجيوش الكفر كبيرة و جيش المسلمين قليل و لكنهم كانوا ثابتين صابرين لما رأوا الخندق قالوا هذه مكيدة لا تعرفها العرب و لم يستطيعوا أن يدخلوا الخندق فسهام المؤمنين لهم بالمرصاد حتى وجدوا منفذ في الخندق إخترقوه بقيادة عمرو بن عبد ود و عكرمة بن أبي جهل و ضرار بن الخطاب فكان لهم في المواجهة عليّ بن أبي طالب و معه ثله من المؤمنين نزل عمرو بن عبد ود يريد المبارزة نزل إلية الإمام عليّ فتبارزا فصرعه الإمام عليّ فهرب البقية و رجعوا مرة أخرى ، بعد ذلك تراشق الطرفان مات ستة من المؤمنين و عشرة من المشركين من شدة الخوف و إنشغال الصحابة بالمعكرة شعلوا عن الصلاة حتى الرسول صلّ الله عليه وسلم لم يصلى العصر حتى غربت الشمس فدعا الله عليه و قال شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غربت الشمي ملء الله عليهم قبورهم و بيوتهم نارًا. تحريك يهود بني قريظة لنقد العهد مع المسلمين:- إستغل فرصة إنشغال المسلين سيد بنى النضير حيي بن أخطب تسلل إلى المدينة و ذهب إلى بنى قريظة اليهود الذين بقوا في حلفهم مع رسول الله إلى سيدهم كعب بن أسد طرق الباب مرات حتى فتح وقال له ماذا تريد قال جئتك بعز الدهر قريش و أسيادها و جيوشها و غطفان و حلفاءها عاهدوني ألا يغادروا المدينة حتى يقتلوا محمدًا و أصحابه قال بل جئتي بذل الدهر لم أرى من محمد و أصحابه إلا الخير الوفاة بالعهد و لن أقاتل معك و لكنه أقنعه حتى نقد العهد.

قصة غزوة الأحزاب ( الخندق) - المرسال

  1. شيلة الترحيبية محمد وعبدالله الشهراني
  2. العاب باور رينجرز جديدة
  3. قصة غزوة الخندق بالتفصيل
  4. قاموس معاجم: قاموس عربي إنجليزي
  5. النشاط الصناعي في الوطن العربي
  6. “أحدث” تردد قناة 24 الرياضية 2019 السعودية نايل سات وعربسات وياه سات
  7. طريقة اختبار الحمل بالزيت - المرسال

للاطفال

Published on Nov 27, 2012 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بلغوا عني ولو آية) ضع إعجاب للفيديو. أكتب تعليق. انشره. إن الدال على الخير كفاعله. ولاتنسى الإشتراك في قناتنا ـ بالضغط على(Subscribe - إشتراك) * بامكانكم متابعة آخر الأخبار من خلال شبكات التواصل الاجتماعي: - فيس بوك:... * اشتركوا معنا بقناة اليوتيوب ليصلكم كل جديد ومميز فقط اضغط على الرابط التالي:... الخندق، هي غزوة وقعت في شهر شوال ، الموافق مارس 627م، بين المسلمين بقيادة رسول الإسلام محمد، والأحزاب الذين هم مجموعة من القبائل العربية المختلفة التي اجتمعت لغزو المدينة المنورة والقضاء على المسلمين والدولة الإسلامية.. سبب غزوة الخندق هو أن يهود بني النضير نقضوا عهدهم مع الرسولِ محمدٍ وحاولوا قتله، فوجَّه إليهم جيشَه فحاصرهم حتى استسلموا، ثم أخرجهم من ديارهم. ونتيجةً لذلك، همَّ يهود بني النضير بالانتقام من المسلمين، فبدأوا بتحريض القبائل العربية على غزو المدينة المنورة، فاستجاب لهم من العرب: قبيلة قريش وحلفاؤها: كنانة (الأحابيش)، وقبيلة غطفان (فزارة وبنو مرة وأشجع) و حلفاؤها بنو أسد، وسليم وغيرُها، وقد سُمُّوا بالأحزاب، ثم انضم إليهم يهودُ بني قريظة الذين كان بينهم وبين المسلمين عهدٌ وميثاقٌ.

تاريخ غزوة الخندق اختلف العلماء والمؤرّخون في تاريخ غزوة الخندق ، وقد انحصرت أقوالهم في أنّها كانت ما بين السنة الرابعة والسنة الخامسة للهجرة، ولم يخالفهم في ذلك إلا اليعقوبيّ الذي قال بأنّها حدثت بعد مقدم النبي عليه الصلاة والسلام إلى المدينة بخمسة وخمسين شهراً، أي في السنة السادسة للهجرة، وقد أخطأ اليعقوبي في تحديد هذا التاريخ لأنَّ الخمس وخمسين شهراً إذا حولت إلى السنة بلغت أقلّ من خمس سنوات، وممن قال بأنّها حدثت في شهر شوال من السنة الرابعة للهجرة الزهري، وموسى بن عقبة، وابن قتيبة وابن حزم، والنووي، وابن خلدون، وقد استدلَّ أصحاب هذا الرأي بحديث ابن عمر وفيه: (أن النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم عرضَه يومَ أُحُدٍ، وهو ابنُ أربعَ عشْرةَ سنةً، فلم يُجِزْه، وعرضَه يومَ الخندَقِ، وهو ابنُ خمسَ عشْرةَ سنةً، فأجازه). [١] وهذا يدلّ كما رأى ابن حزم أنَّ غزوة الخندق حدثت في السنة الرابعة للهجرة حيث كانت غزوة أحد في السنة الثالثة ولم يكن بينهما إلا عام واحد، وقد ذهب آخرون إلى أنّها حدثت في السنة الخامسة للهجرة وهو رأي جمهور المؤرخين مثل: ابن كثير، وابن إسحاق، والواقدي وقد ذهب بعضهم إلى أنّها كانت في ذي القعدة، وقال آخرون في شهر شوال من السنة الخامسة، وهذا الرأي هو المقطوع به عند الذهبيّ والأصحّ عند ابن القيم.

غزوة الخندق معركة الخندق أو كما تعرف أيضاً بمعركة الأحزاب، هي من أهمّ الوقائع القتاليّة التي خاضها الرسول والمسلمون ضدّ الكفار، حيث تعتبر هذه المعركة من أخطر المعارك، كون المشركين حاصروا المسلمين في المدينة المنوّرة، بغرض القضاء على المسلمين عن بكرة أبيهم. سبب وأحداث غزوة الخندق السبب الرئيسيّ لهذه الغزوة هو أن يهود بني النضير كانوا قد نقضوا عهدهم مع رسول الله الأعظم محمد صلى الله عليه وسلم، وحاولوا قتله والقضاء عليه، فحاصرهم الرسول والمسلمون بسبب خيانتهم ونقضهم العهد. وعلى إثر ذلك بدأ اليهود بالكيد للمسلمين، حيث بدأوا بتأليب القبائل العربية وتحميعها لأجل مهاجمة المسلمين والقضاء عليهم، فتقاطعت المصالح كلها مع بعضها البعض، حيث تجمّع من معسكر المشركين كلَّاً من قريش وكنانة، غطفان والتي ضمّت بنو مرة، وفزارة، وأشجع، بالإضافة إلى سليم، وبنو أسد، ولأجل هذا أطلق عليهم اسم الأحزاب، حيث انضمّ إليهم يهود بني قريظة فيما بعد في خيانة يهوديّة أخرى. عندما وصل خبر هذا التحالف إلى مسامع المسلمين جلسوا للتشاور مع قائدهم الأعلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأشار عليه سلمان الفارسيّ بحفر خندق حول المدينة المنورة يمنع المشركين الأحزاب من دخول المدينة واقتحامها، وبالفعل عمل المسلمون على حفر هذا الخندق بكل ما أتاهم الله من قوّة، فأتمّوا العمل قبل وصول المشركين، وعندما وصلوا تفاجؤوا به مفاجأة كبيرة، وضربوا حصاراً على المدينة المنورة استمر قرابة ثلاثة أسابيع تقريباً، وقد تعرض المسلمون خلال هذه الفترة إلى أذى كبير بسبب الجوع، والتعب، والإنهاك.

– بعد هذا النصر العظيم عاقب رسول الله صلى الله عليه وسلم اليهود والمشركين على فعلتهم وأخرجهم من المدينة وصارت المدينة بكاملها للمسلمين. – وقد ذكر الله تعالى هذه القصة في القرآن الكريم في سورة الأحزاب حيث يقول تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا إِذْ جَاءُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا} نتائج غزوة الخندق -تم استشهاد عدد 6 من المسلمين. – تم قتل 3 من المشركين. – فشل خطة المشركين في القضاء على المسلمين بعون الله. -قد استمر الحصار لفترة تقارب من شهر مما أضعف من قوة المشركين ووقوع خلافات بين بعضهم. -سبب الأساسي في نصر المسلمين هو الدعاء وخصوصا بعد ما قال الرسول صلى الله عليه وسلم هذا الدعاء ««لا إله إلا الله وحده أعز جنده ونصر عبده وغلب الأحزاب وحده»» الدروس المستفادة من غزوة الخندق أو الأحزاب -الإيمان بالله وأن سوف ينصرنا ولو بعد حين طالما نحن على حق وندافع عن ديننا وعرضنا وبيوتنا ، الأخذ بالمشورة في كثير من المواقف مثلما فعلوا في هذه الغزوة وأخذوا برأي سلمان الفارسي فكان رأيه هو الصائب.