حاوره: محمد الراجي الاثنين 09 أبريل 2018 - 02:00 عبد الصمد ناصر واحدٌ من الوجوه البارزة التي تُطل على مشاهدي قناة "الجزيرة" القطرية. بدايةُ المسار المهني لعبد الصمد ناصر انطلقتْ من القناة التلفزيونية المغربية الأولى، حيث لمْ تمْض سوى فترةٍ وجيزة على التحاقه بها حتّى كُلّف بتقديم نشرة الأخبار الرئيسية، وبعد ثلاث سنوات قضَّاها في "دار البريهي"، بالعاصمة الرباط، حيث يوجد مقرّ التلفزة المغربية، شدّ الرحال صوب الخليج، حيث التحق بقناة الجزيرة القطرية، سنة 1997. منذ التحاقه بقناة "الجزيرة"، غطّى عبد الصمد ناصر أحداثا دولية كثيرة، وقدّم مجموعة من البرامج، كـ"الشريعة والحياة"، و"لقاء خاص"، و"المشهد العراقي"، و"بين السطور".. وبرامج أخرى.. وموازاة مع ذلك يطلّ على مشاهدي أكثر القنوات العربية شهرة عبر نشرات أخبارها الرئيسية. في هذا الحوار مع هسبريس، يتحدث المذيع المغربي المعروف عن مساره المهني في درب الإعلام، وعن نظرته إلى الإعلام المغربي، ومواضيعَ أخرى... اشتغلتَ ثلاث سنوات في القناة المغربية الأولى. لماذا غادرْتها وغادرتَ المغرب؟ غادرتُ المغرب وفي حَلقي غصَّة. غادرْتُه بحثا عن حياة أفضل، كما هو حال كل الناس، وشددْتُ الرحال نحو تجربة إعلامية أخرى من أجل خوض مغامرة حياتية جديدة.
من هو
هذه سيرة ذاتية لشخص على قيد الحياة لا تحتوي على أيّ مراجع أو مصادر. فضلًا ساعد بإضافة مصادر موثوقٍ بها. المحتوى المثير للجدل الذي يخص أحياء، ويكون غير موثّق أو موثّقا بمصادر ضعيفةٍ، يجب أن يُزال مباشرةً. (مارس 2016) عبد الصمد ناصر معلومات شخصية الميلاد سنة 1968 (العمر 51–52 سنة) مواطنة المغرب الحياة العملية المهنة مقدم تلفزيوني تعديل مصدري - تعديل عبد الصمد ناصر إعلامي مغربي من مواليد ابريل 1968 بالرباط يعمل بشبكة الجزيرة للأخبار مقدما للأخبار والبرامج منذ الخامس عشر من أيّـار مايو 1997. حاصل على الإجازة (بكالوريوس) في الآداب (أدب عربي) من جامعة محمد الخامس عام 1992. قدم برامج عدة (بين السطور، منبر الجزيرة، المشهد العراقي (من بغداد)،الشريعة والحياة لسنتين، لقاء اليوم، لقاء خاص) كما غطى احداثا دولية كثيرة وابرزها الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى) وأحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 والحرب على أفغانستان والحرب على العراق والحرب على لبنان 2006 والحرب على غزة 2008 والانتخابات الرئاسية في فرنسا (من باريس 2002 و2007) والمجاعة في النيجر عام 2004 والانتخابات الرئاسية في مصر (من القاهرة 2005)، وجلسات محاكمة واعدام الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين ، فضلا عن أحداث دولية أخرى.
وفيما يتعلق بالأسباب، أعتقد أنَّ النواقص التي تعتري المشهد الإعلامي المغربي راجعة إلى الافتقار إلى مشروع إعلامي ذي محتوى أعمق. هناك فوضى ألمَسُها حين متابعة مع يُنشر على المواقع الإلكترونية، التي أتاحت للدخلاء على الإعلام أن يحجزوا لهم مكانا في المشهد الإعلامي دون التوفر على أدنى المعايير المهنية المطلوبة، وهذا لا ينسحب على كل المواقع. هناك مواقعُ إلكترونية نلمس فيها الجدية واحترامَ شروط وقواعد العمل الصحافي المهني، والتي تجعلنا على اطلاع على ما يجري في بلدنا وتشكّل قناة تواصل دائمة بيننا ووطننا. إن مشكلة الإعلام المغربي ليست مشكلة قدرات، أو طاقات. هناك إعلاميون غادروا إلى مؤسسات إعلامية كبرى، ربما تُوفر لهم البيئة والأجواء المهنية المناسبة، ففجروا طاقاتهم، وأبانوا عن كفاءة عالية، وهذا يبرهن على أن المغرب يتوفر على كفاءات إعلامية عالية. ومن ثمَّ، فإن المشكل، في رأيي، يكمُن في غياب مشروع إعلامي وطني يكون منسجما ومتوافقا مع ما ينتظره المواطن، ونتمنى أن يتم تجاوز هذا العائق مستقبلا، وأن تكون لدينا في المغرب مؤسسات إعلامية توفر الإمكانات التقنية واللوجيستية والتسهيلات للصحافي لكي يعطي كل ما لديه، وحتى لا يبقى انشغاله منحصرا في التفكير في المسائل الحياتية التي ربما تؤثر على أدائه.
آخر تحديث يناير 1, 2018 سخر الإعلامي المغربي والمذيع بقناة " الجزيرة " عبد الصمد ناصر من "حدة" القيادي الفلسطيني وأمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح جبريل رجوب على الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة خلال مداخلة له مع قناة "الجزيرة" وتطاوله على القناة ومطالبته إياها بالتزام حدودها. وقال "ناصر" في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر "تويتر" رصدتها "وطن":" تشنج جِبريل الرجوب في لقائه بالزميلة خديجة(نشرة9) قد يكون سببه تناول ضيفنا قبل اللقاء وجبة ثقيلة من (رز) قد طُبخ في مطعم خليجي أو (تركي)". وأضاف قائلا: "معلوم أن تناول الرز مساء يسبب تشنجا وعسر هضم. وهذا حالنا مع كل الضيوف الذين يتناولون الرز قبل كل لقاء لاحتوائه على نسبة عالية من عناصر محفزة". وكان أمين سر اللجنة المركزية لحركة فتح الفلسطينية جبريل الرجوب، قد هاجم قناة "الجزيرة" زاعما بأن حركته لم تسقط خيار المقاومة، ولن تستورده من قناة الجزيرة، وذلك رداً على سؤال من المذيعة الجزائرية خديجة بن قنة. وقال "الرجوب"، خلال لقاء له على قناة الجزيرة، مساء الأحد، محتدا على المذيعة، إن المقاومة لدى حركة فتح تمثل شفرة جينية، وهي وسيلة وليست هدفاً، مضيفاً: "نحن من صممنا فكر المقاومة، ولتبقى همتكم الإعلامية في حدودها".
ناصر: غادرتُ المغرب بغصّة .. والإعلام الوطني يعج بالفوضى
شارك في تحريرها.
وأشار الرجوب، إلى أن هدف حركة فتح والقيادة الفلسطينية يتمثل في حصار الاحتلال الإسرائيلي، وأن القضية الفلسطينية تعيش أعظم تجلياتها في ظل الاجماع الدولي الرافض لسلوك الاحتلال الإسرائيلي، مشدداً على أن ذلك نتاج لسلوك حركة فتح المقاوم. وتابع: "نحن أسياد أنفسنا ونحن من يصنع الإيقاع في كل المسارات، وعليكم في قناة الجزيرة أن تقلبوا تلك السيمفونية وتتواضعوا قليلاً". وأكمل: "هناك مجلس مركزي سنخرج من خلاله باستراتيجية وطنية، كما أننا ندعو حركة حماس إلى الشراكة الوطنية، ولتأتي لتعمل معنا وفق البرنامج الذي مررته عبر تركيا ومبعوث الرباعية الدولية توني بلير". واختتم موجها حديثه لقناة "الجزيرة" قائلا: "ارحمونا بدكم تساعدونا اهلا وسهلا ما بدكم كفوا شركم عنا وارحمونا من هذه السيمفونيات.. اهل مكة أدرى بشعابها".
ليس عيبا أن يقول كل مهاجر لوطنه أنه غادَرَ من أجل تحسين مستواه المادي أو لِصقْل قدراته وتوسيع آفاق مَداركه، وخاصة إذا شعر المرْء بأنه لم يعد قادرا على تحقيق طموحه حيث يوجد. هذا لا يعني انتقاصا من ارتباطي بوطني الغالي المغرب الحبيب، ولا نُكرانا لجميل وطني والمؤسسة الإعلامية التي عملت فيها، وتعلَّمت أبَجديات مهنتي فيها، وكان عملي فيها رافعة للانطلاق نحو تجربة أخرى. سأظل مَدينا لوطني وللتلفزة المغربية التي عملتُ فيها. أعتقد أنني وجدت، الآن، حيث أنا في قناة الجزيرة، ضالّتي، ومجتمعي؛ لكنني أقول إنني غادرت المغربَ مكانا وجغرافيا، وظل فيَّ شعورا وانتماء، ستظل العودة إليه دائما الحلمَ الذي يخفف عني وحشة الغربة. مِن هناك، حيث تعيش الآن، كيف ترى مستوى الإعلام المغربي، وخاصة التلفزيون؟ بحُكم ظروف الحياة في المَهجر والانشغالات المهنية الكثيرة والالتزامات العائلية، يمكن أن أعتبر نفسي غير متابع بالشكل المطلوب الذي يُمكّنني من إصدار تقييم واقعي للمشهد الإعلامي في المغرب اليوم؛ لكنْ لديّ بعض الملاحظات حوله، سواء الإعلام التلفزي أم المكتوب أم الإلكتروني. للأسف، لا أجد أنَّ ما تحقق في صيرورة الإعلام المغربي في السنوات الأخيرة قد وصل إلى ما كنا نطمح إليه، ما تحقق دون تطلعات المواطن المغربي الذي يريد إعلاما يحاكي واقعه ويعكس مشاكله وآماله ويتماشى مع هويته وخصوصياته، لا نريد إنتاجا دخيلا يشوش على المناعة التي نحصِّن بها مناعة المتلقي المغربي، وخاصة الشباب، وهذه المناعة هي الهوية العربية الإسلامية المغربية الخاصة بنا.
موسيقى اغاني شيرين عبد الوهاب
كماأجرى لقاءات عديدة مع شخصيات دولية رفيعة المستوى من عالم الفكر والسياسة، من بينهم رؤساء دول وحكومات. عمل لثلاث سنوات بالقناة الأولى المغربية صحفيا ومذيعا للأخبار (1994 -1997). حاليا يقوم عبد الصمد ناصر بتقديم برنامج منبر الجزيرة. انظر أيضا [ عدل] سميرة سيطايل ع ن ت صحفيو قناة الجزيرة مدير مصطفى سواق · ياسر أبو هلالة مدراء أحمد الشيخ · ماجد عبد الهادي · سامي الحاج · حيدر عبد الحق مدراء مكاتب عبد الرحيم فقراء ( واشنطن العاصمة) · عزت شحرور ( بكين) · وليد العمري ( القدس) · عبد العظيم محمد ( طرابلس) · لطفي حجي ( تونس) · جمال العرضاوي ( موسكو) · أحمد الزاويتي ( أربيل) · عبد القادر فايز ( طهران) مذيعو نشرات منوعة خديجة بن قنة · ليلى الشيخلي غادة عويس · إيمان عياد · محمد كريشان · الحبيب الغريبي · فيروز زياني · توفيق طه · جمال ريان · ألسي أبي عاصي · حسن جمول · جلال شهدا · سلمى الجمل · جميل عازر · محمود مراد · رولا إبراهيم · عثمان آي فرح · وسيلة عولمي · روعة أوجيه · ميادة عبدو · علا الفارس · فدى باسيل اقتصادية نديم الملاح · صهيب الملكاوي رياضية حيدر عبد الحق · لؤي محمود · مجيد بوطمين · ابتسام الحبيل الطقس خالد صالح · ربى خليل · منال بو علي · نسرين بدور مذيعو برامج فيصل القاسم · أحمد منصور · عبد الدايم الصماري · جلنار موسى · عبد القادر عياض · عبد الصمد ناصر · روان الضامن · نزيه الأحدب · حنان العياري مراسلون شيرين أبو عاقلة (فلسطين وإسرائيل) · جيفارا البديري (فلسطين وإسرائيل) · إلياس كرام (فلسطين وإسرائيل) · سعد السعيدي الظفيري (الكويت) · محمد العلمي (الولايات المتحدة) · عامر الكبيسي · وجد وقفي · ناصر الحسيني (الولايات المتحدة) · بشرى عبد الصمد (لبنان) · لطفي المسعودي (فرنسا) · مراد هاشم (واشنطن العاصمة ونيويورك) محررون بيبه ولد إمهادي · عبد الفتاح فايد (الشؤون المصرية) مترجمون فوريون موفق فائق توفيق مستقيلون مدراء وضاح خنفر مذيعو نشرات سلوى القزويني · لينا زهر الدين · جمانة نمور · منتهى الرمحي · نوفر رمول عفلي · ميسون عزام · لطفي الزعبي · نوران سلام · أحمد بشتو (اُقيل) · وهيبة بوحلايس (اُقيلت) · رنا نجم (اُقيلت) · ليلى الشايب · حسينة أوشان · فرح البرقاوي مذيعو برامج يسري فودة · لونا الشبل · سامي كليب · غسان بن جدو · كوثر البشراوي · حافظ الميرازي · منى سلمان · خالد الحروب · محمد خير البوريني (اُقيل) · علي الظفيري مراسلون أكرم خزام · طلال الحاج · حسين عبد الغني · أكثم سليمان · عباس ناصر · خالد داود · ميشال الكيك (اُقيل) · جمال دملج (ربما اُقيل) · غيدا فخري · أحمد كامل · أنور العنسي · عمرو عبد الحميد سابقون محمد حسنين هيكل · أيمن جادة · سامي حداد · ديمة الخطيب · عاصف حميدي معتقلون محمود حسين معتقلون سابقون عبد الفتاح فايد · عبد الله الشامي صحفيون قتلوا أثناء العمل طارق أيوب · علي حسن الجابر صحفيون متوفون ماهر عبد الله · منقذ العلي بوابة:أعلام مصدر هذه المعلومات هو موقع الجزيرة بوابة أعلام بوابة المغرب هذه بذرة مقالة عن موضوع عن مذيع مغربي بحاجة للتوسيع.
- تحميل كتاب ناصر
- تحميل قران عبد الباسط تجويد mp3
- الشيخ عبد العظيم العطوانى قران كريم
- موسيقى اغانى عبد الحليم حافظ لعمار الشريعى
- فيلم عبد الرحمان جلطي كامل
- سردار عبد الملك سكس
- صوت الاذان بصوت عبد الباسط mp3
- تحميل اغانى عبد الرحمن محمد mp3
وماذا عن ظروف العمل في قناة "الجزيرة"؟ حين تكون فردا ضمن طاقم قناة "الجزيرة" تشعر بالافتخار والفخر، وتشعر بالانتماء، وبأنَّ أفكارك قريبة جدا إلى الخط التحريري الذي تشتغل وفْقه، ولا أقول متطابقة مائة في المائة معه، فقد لا تكون أفكار الإعلامي متطابقة تماما مع الخط التحريري لمؤسسته؛ ولكنَّ قناة الجزيرة تحقق للعاملين فيها الكثير الكثير مما يأملونه في مهنتهم. في قناة "الجزيرة" هناك سقف مُعيَّن من الحرية غيرُ متاح في مؤسسات إعلامية أخرى، وكل الإمكانات التي تتيح للصحافي العمل والعطاء المستمر متوفرة. كما أنّ القناة يسود فيها جو من التنافسية المشجع على مزيد من التطور والعطاء، علاوة على أنها توفّر كل الشروط اللازمة للعاملين فيها، من أمور مادية وغيرها.. هناك من يقول إنَّ قناة "الجزيرة" غير مُحايدة؟ "الجزيرة" مؤسسة إعلامية، مَهما قيل لصالحها أو ضدها، تبقى تجربة إعلامية فريدة أثْرتِ المشهد الإعلامي العربي، وكان لها أثر على الشارع والمواطن العربي. لا أعتقد أن مؤسسة إعلامية عربية، وربما دولية، تعرضت للحروب وحملات التشويش التي تعرضت لها مؤسسة "الجزيرة". قد يقول المختلف مع الخط التحريري لـ"الجزيرة" إن نسبة مشاهدتها تراجعت، وهذا ما يدَّعيه الكثيرون، وأنَّ مشاهديها لم يعودوا راضين عن أدائها، خاصة بعد ثورات الربيع العربي.