اقتصاد دقيقة قراءة نشر الأربعاء ، 29 يناير / كانون الثاني 2020 دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- أعلنت الهيئة العامة للجمارك السعودية السماح باستيراد السجائر عبر المتاجر والمواقع الإلكترونية. جاء ذلك خلال رد حساب خدمة العملاء، التابع لهيئة الجمارك السعودية، على أسئلة المواطنين حول إذا ما كان مسموحًا باستيراد السجائر عبر المتاجر الإلكترونية. وأضافت الجمارك السعودية أن حد الإعفاء من الرسوم الجمركية بشأن استيراد السجائر عبر المواقع الإلكتروني يقدر بنحو 200 سيجارة. وأوضحت الجمارك السعودية أنه "مؤقتًا، في حال تجاوز الكمية المعفاة، فإنه تطبق الرسوم الجمركية والضرائب بحد أقصى 1000 سيجارة، ومازاد عن ذلك يمنع دخوله ويحق لصاحب الشأن إعادة تصديره خلال المدة النظامية". نشر الأربعاء ، 29 يناير / كانون الثاني 2020
القنصلية السعودية في هيوستن
- شركات الكابلات في السعودية
- سعر سامسونج a7
- المكنسة الروبوت في السعودية
- السجائر الإلكترونية وأضرارها المستترة.. احذر فقد لا تجد زوجة مستق
- انت وطني فيس بوك
- الخطوط السعودية رقم التذكرة الالكترونية
- سلطات الجمارك فى السعودية ترفع الحظر عن السجائر والشيشة الإلكترونية - اليوم السابع
- الفن في السعودية
- اسعار التلسكوب في السعودية
- سفارة تايوان في السعودية
نسكافيه دولسي جوستو في السعودية
وتعمل السيجارة الإلكترونية وفقًا لآلية إلكترونية؛ إذ يقوم المدخِّن بشفط أو سحب السيجارة؛ فيعمل الميكروبروسيسور (المعالج الدقيق) بتسخين السائل (المحلول الإلكتروني)؛ فيتحول إلى بخار، يتم استنشاقه، ويكوِّن سحابة من الدخان، ولكن أقل كثافة من السيجارة التقليدية. وظهرت السيجارة الإلكترونية للمرة الأولى في الصين عام 2004، ثم أخذت في الانتشار، وتم تسويقها في الكثير من بلدان العالم كبديل للسجائر التقليدية. ليست بديلاً للسجائر التقليدية يؤكد دكتور خالد النمر، أستاذ أمراض القلب، في إحدى مقالاته السابقة حول السجائر الإلكترونية أن "السجائر الإلكترونية ليست هي البديل الصحي للسجائر التقليدية؛ لأن السيجارة الإلكترونية تحتاج إلى قوة شفط أقوى بكثير من السيجارة العادية، كما أن كمية النيكوتين المستخلصة في تدخين السيجارة الإلكترونية من الكبسولة نفسها غير ثابتة، وتقل بعد عشر سحبات من السيجارة الإلكترونية؛ ولذلك يضطر المدخن إلى زيادة قوة سحب النفس لزيادة النيكوتين المستخلص؛ لأن كمية النيكوتين تعتمد على قوة سحب النفس، وعلى كمية البخار المتبقي داخل الكبسولة؛ ولذلك فهي لا تصلح كمصدر معتمد لمنع الأعراض الانسحابية للنيكوتين".