November 20, 2021
  1. ما المقصود بالفاحشة في الآية الكريمة:ـ (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) | سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ
  2. إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم
  3. Караоке
  4. تفسير
  5. (14) إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا - المنافقون - محمد علي يوسف - طريق الإسلام
  6. مرحبا أريد من فضلكم سبب نزول هذه الآية(19) من سورة النور قال تعالى"إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة - Nosdevoirs.fr

إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ (19) وهذا تأديب ثالث لمن سمع شيئا من الكلام السيئ ، فقام بذهنه منه شيء ، وتكلم به ، فلا يكثر منه ويشيعه ويذيعه ، فقد قال تعالى: ( إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا) أي: يختارون ظهور الكلام عنهم بالقبيح ، ( لهم عذاب أليم في الدنيا) أي: بالحد ، وفي الآخرة بالعذاب ، ( والله يعلم وأنتم لا تعلمون) أي: فردوا الأمور إليه ترشدوا. وقال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن بكر ، حدثنا ميمون بن أبي محمد المرئي ، حدثنا محمد بن عباد المخزومي ، عن ثوبان ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لا تؤذوا عباد الله ولا تعيروهم ، ولا تطلبوا عوراتهم ، فإنه من طلب عورة أخيه المسلم ، طلب الله عورته ، حتى يفضحه في بيته ".

ما المقصود بالفاحشة في الآية الكريمة:ـ (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) | سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ

Suivre Signalement d'un abus par Awaroawar6 28. 02. 2020 aminhizbullah27 Ambitieux Réponse: سبب نزول الآية (19) من سورة النور أم المؤمنين ، عائشة رضي الله عنها ، افتراء وجود علاقة غرامية مع صاحب النبي صلى الله عليه و السلام لقد غير موقف النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى عائشة حتى نزل سورة النور الآيات 11-26 التي ذكرت أن عائشة كانت خالية من تشهير الغش عندما لا يزال يتحدث المنافقين ، والمغاربة ، والكفار عن الافتراء، الذين أرادوا أن يفسدوا حياة رسول الله ، في ذلك الوقت ،و لم يتلقى شهر ا الوحي من الله حدثت النميمة أثناء إتمام الحرب بين المسلمين و بني المصطلق في شهر صعبان في السنة الهجرية الخامسة ، وأعقب هذه المعركة عدد من المنافقين ، وانضمت زوجة رسول الله ، عائشة رضي الله عنها عند عودتها من الحرب ، توقفت جماعة المسلمين في مكان بالقرب من المدينة ، عندما شعرت عائشة أن قلادةها مكسورة وفقدت ، ثم عادت عائشة التي كانت عادةً ما تحملها أصحاب الرسول في نقالة إلى خيمة لتجد لها قلادة ضائعة في حين أن أولئك الذين يحملون عائشة ليسوا على دراية بأنها ليست في النقالة بعد كل هذا الوقت بالبحث عن القلادة ، ولكن لم تجد على القلادة ، لأن ذلك عائشة توجه إلى النقالة ، ولكن بعد وصوله إلى المكان المجموعة ، كان قد هجرها ، و تأمل أن هناك مجموعة من المسلمين الذين سيعودون ، و تنتظر عائشة في وقت طويلة و هي نائمة بشكل غير متوقع ، في تلك اللحظة جاء أحد أعضاء المجموعة المسمى صفوان بن المعطل رضي الله عنه، عابراً ، خدم هذا صفوان كعضو في الخلفية ، عندما رأي شخصة غادرة زارها صفوان فورا ، ما تبقى هي أم المؤمنين ، ، "إنا لله و إنا اليه راجعون" قال صفوان صاعق ، قام صفوان على الفور ان يعطي الركوب لعائشة ، بينما كان صفوان نفسه يسير سيرًا على الأقدام ، لقد نجح كلاهما أخيرًا في متابعة مجموعة المسلمين الذين كانوا يستريحون الناس الذين شاهدوا وصول أم المؤمنين مع صفوان ، ثم كانت هناك شائعات عن وجود علاقة بينهما ، المنافق ، مثل عبد الله بن أبي بن سلول ، اغتاب أن عائشة كانت لها علاقة مع صفوان، انتشرت النميمة بسرعة في المدينة ، مما تسبب في ضجة في المسلمين استمرت حالة التشهير في الانتشار حتى وصلت إلى شهر واحد وخلال ذلك الوقت لم يكن هناك الوحي الذي تلقاه رسول الله ، حتى ذلك الحين ، بشر الأخبار السارة إلى النبي ، الذي صرح أن عائشة كانت خالية من جميع مزاعم الخيانة تأكيد الله، تم تلخيصها في القرآن "سورة النور" (الآيات 11-26) مع هذه الآية ، تم تحرير عائشة من الاتهامات ، حتى فرح رسول الله صلى الله عليه وسلم و اصحابه Explications: و الآيات من 12 إلى 26 من سورة النور هي شرح مفصل لكيفية قيام المسلم عند تلقي أخبار الكذب, حتى لا يتسرع في متابعة ما ينقله ناقل الأخبار ، واحذر من أن يقول في جميع الأوقات ليس من المناسب لنا أن نقول الأكاذيب En savoir plus sur #Nosdevoirs 5.

إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم

ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين تفسير

Караоке

تفسير

  • شقق مفروشة بجدة رخيصة شهري
  • سليمان الطيب 5
  • حساسية الاغذية
  • ارقام بنات يمنيات للزواج المسيار
  • رجال لابس بشت
  • اسعار الكفرات الصينية
  • إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم
  • القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النور - الآية 19
  • سلمان المؤشر - ويكيبيديا
  • عيوب لاندكروزر 6 سلندر 2016 : اقرأ - السوق المفتوح
  • إسلام ويب - التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب - سورة النور - قوله تعالى إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم

(14) إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا - المنافقون - محمد علي يوسف - طريق الإسلام

ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين

مرحبا أريد من فضلكم سبب نزول هذه الآية(19) من سورة النور قال تعالى"إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة - Nosdevoirs.fr

هذا إلى ما في إشاعة الفاحشة من لحاق الأذى والضر بالناس ضراً متفاوت المقدار على تفاوت الأخبار في الصدق والكذب. ولهذا دل هذا الأدب الجليل بقوله: وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ. أي يعلم ما في ذلك من المفاسد فيعظكم لتجتنبوا، وأنتم لا تعلمون فتحسبون التحدث بذلك لا يترتب عليه ضر. وهذا كقوله: وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ. والله أعلم.

المسألة السابعة: قالت المعتزلة: إن الله تعالى بالغ في ذم من أحب إشاعة الفاحشة ، فلو كان تعالى هو الخالق لأفعال العباد لما كان مشيع الفاحشة إلا هو ، فكان يجب أن لا يستحق الذم على إشاعة الفاحشة إلا هو ، لأنه هو الذي فعل تلك الإشاعة وغيره لم يفعل شيئا منها ، والكلام عليه أيضا قد تقدم. المسألة الثامنة: قال أبو حنيفة رحمه الله: المصابة بالفجور لا تستنطق ، لأن استنطاقها إشاعة للفاحشة وذلك ممنوع منه.

يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ. يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ}. لكن كل هذا الترهيب لم يمنع وجود هؤلاء المفسدين ولم يقلل حبهم لتلك الآفة لم يقلل حبهم لشيوع الفاحشة ببساطة لأنهم كما بينت الحقيقة القرآنية التي يصرون على نفيها وادعاء ضدها حقيقة أنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون 8 0 97, 307

المسألة الثالثة: روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: إني لأعرف قوما يضربون صدورهم ضربا يسمعه أهل النار ، وهم الهمازون اللمازون الذين يلتمسون عورات المسلمين ويهتكون ستورهم ويشيعون فيهم من الفواحش ما ليس فيهم وعنه عليه الصلاة والسلام: " لا يستر عبد مؤمن عورة عبد مؤمن إلا ستره الله يوم القيامة ومن أقال مسلما صفقته أقال الله عثرته يوم القيامة ومن ستر عورته ستر الله عورته يوم القيامة " وعنه عليه الصلاة والسلام: " المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده ، والمهاجر من هجر ما نهى الله عنه ". وعن عبد الله بن عمر عنه عليه الصلاة والسلام قال: " من سره أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويحب أن يؤتى إلى الناس ما يحب أن يؤتى إليه " وعن أنس قال: قال عليه الصلاة والسلام: " لا يؤمن العبد حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه من الخير ". المسألة الرابعة: اختلفوا في عذاب الدنيا ، فقال بعضهم: إقامة الحد عليهم ، وقال بعضهم هو الحد [ ص: 160] واللعن والعداوة من الله والمؤمنين ، ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم عبد الله بن أبي وحسان ومسطحا ، وقعد صفوان لحسان فضربه ضربة بالسيف فكف بصره ، وقال الحسن عنى به المنافقين لأنهم قصدوا أن يغموا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن أراد غم رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو كافر ، وعذابهم في الدنيا هو ما كانوا يتعبون فيه وينفقون لمقاتلة أوليائهم مع أعدائهم.